دعنى لاحزانى
فقد اعتدت ان احزن
ما عاد الفرح يدق على بابى
وجعلت الحزن اهلى واصحابى
دعنى لاحزانى
لا تحاول ان ترسم بسمة
فوق شفه لم تعرف معنى الفرح
اتحاول ان ترسم لوحة بدماء الجرح
دعنى لاحزانى
لا ارى غير الحزن يلاحقنى
فى دربى وفى الطرقات يطاردنى
من مهدى حتى اليوم يرافقنى
دعنى لاحزانى
فقد اعتدت ان احزن
ما عاد الفرح يدق على بابى
دعنى لاحزانى
0 comments:
Post a Comment